نعم فيلم ولاد العم ..
أقصد الفيلم ولا أقصد الفيلم .!!!
لم أكن طوال مشاهدتى لفيلم ولاد العم ............ اعرف سر اسم ولاد العمإلى ان عرفت معنى الاسم ... ومنها دار الحوار فى خاطرى
لم أقصد مطلقة أن اضع الفيلم على منضدة النقد والتحليل الفنى
فهذا ليس المكان ولا نحن الأشخاص التى تتحدث فى الفن كفن
ولكن أردت النقاش حول مضمون وحوار الفيلم
وهى الحوار العربى الاسرائيلى
عفوا
اقصد .. حوار أولاد العمومية
شاهدت الفيلم ............... واعجبتنى فكرته
ولكن لم أكن أعلم ( او كنت أعلم ولكنى لم أفكر فى ذلك ) اننا ولاد عم
اننا واليهود ولاد عم
نعم ... تخيلوا معى أحبائى الكرام انهم ولاد عم من صلة قرابة حقيقية
انهم أولاد العم عن طريق نبى الله إسحاق .... والجد الخليل إبراهيم عليهما السلام
ولكن هل لهم الحق فى اغتصاب أرضنا
فان كانوا أولاد عمومتنا ....... فليعيدوا إلينا أرضنا
............
بالرغم من كمية النشوة والشعور التى يشحنها إليك الفيلم
من أحداث تتوالى وعبارات تُـنطق ومشاهد تجعلك تتحرك((( كان فى مشهد طفل صغير يُجبر على الطرد من بلده القدس ..... وكان يحمل تى شير عليه صورة أبو تريكه )))
لكن هل تحول الشعور .إلى مجرد شاشات سينمائية
تركنا الحقيقة وأصبحنا نعبر عن ذلك بواسطة السينما
أعتقد ان النشأ الجديد مهما درس القضية الفلسطينية فى المناهج الدراسية
فانها لا تمثل له أى شىء
لأنه لم يعد يرى أى شىء
ولا تعجب إن رأيت بعضهم يحمل من الاحترام للدولة اليهودية ( بنت العم ) .. فهى دولة تعيش صغيرة وسط وطن عربى كامل يزيدها أضعاف أضعاف .. وهى من تخيفهم
هل سيصبح النشأ الصغير سهل التغير ( كما كان فى الفيلم ) سهل أن تجعله ان ينسى القضية الفلسطينية
أو تجعله يحب اسرائيل بمنتهى السهولة
.................................
هل ولاد العم ( وللأسف ) يجبرونا على ترك منازلنا وأرضينا .. كرها وغصبا وعدوانا
وهل نحنوا سنكتفى بالعرض على السينمات
ونطلق العبارات الأخيرة ( كما أطلقها البطل فى النهاية )"" هنرجع .... بس مش دلوقتى ""
(( هل نبقى عالقين إلى أن يأتى فيلم العودة من نفس البطل أو من بطل آخر ))
ويسدل الستار وتتعالى التصفيقات
ولكن على أى شىء نصفق
هل سننحج فى الشاشات والسينمات .. وفى الحقيقة نفشل ؟
هل نصفق ل
و
ل
ا
د
ال
ع
م
"Wlad elam"
أم لليهود !!
أقصد الفيلم ولا أقصد الفيلم .!!!
لم أكن طوال مشاهدتى لفيلم ولاد العم ............ اعرف سر اسم ولاد العمإلى ان عرفت معنى الاسم ... ومنها دار الحوار فى خاطرى
لم أقصد مطلقة أن اضع الفيلم على منضدة النقد والتحليل الفنى
فهذا ليس المكان ولا نحن الأشخاص التى تتحدث فى الفن كفن
ولكن أردت النقاش حول مضمون وحوار الفيلم
وهى الحوار العربى الاسرائيلى
عفوا
اقصد .. حوار أولاد العمومية
شاهدت الفيلم ............... واعجبتنى فكرته
ولكن لم أكن أعلم ( او كنت أعلم ولكنى لم أفكر فى ذلك ) اننا ولاد عم
اننا واليهود ولاد عم
نعم ... تخيلوا معى أحبائى الكرام انهم ولاد عم من صلة قرابة حقيقية
انهم أولاد العم عن طريق نبى الله إسحاق .... والجد الخليل إبراهيم عليهما السلام
ولكن هل لهم الحق فى اغتصاب أرضنا
فان كانوا أولاد عمومتنا ....... فليعيدوا إلينا أرضنا
............
بالرغم من كمية النشوة والشعور التى يشحنها إليك الفيلم
من أحداث تتوالى وعبارات تُـنطق ومشاهد تجعلك تتحرك((( كان فى مشهد طفل صغير يُجبر على الطرد من بلده القدس ..... وكان يحمل تى شير عليه صورة أبو تريكه )))
لكن هل تحول الشعور .إلى مجرد شاشات سينمائية
تركنا الحقيقة وأصبحنا نعبر عن ذلك بواسطة السينما
أعتقد ان النشأ الجديد مهما درس القضية الفلسطينية فى المناهج الدراسية
فانها لا تمثل له أى شىء
لأنه لم يعد يرى أى شىء
ولا تعجب إن رأيت بعضهم يحمل من الاحترام للدولة اليهودية ( بنت العم ) .. فهى دولة تعيش صغيرة وسط وطن عربى كامل يزيدها أضعاف أضعاف .. وهى من تخيفهم
هل سيصبح النشأ الصغير سهل التغير ( كما كان فى الفيلم ) سهل أن تجعله ان ينسى القضية الفلسطينية
أو تجعله يحب اسرائيل بمنتهى السهولة
.................................
هل ولاد العم ( وللأسف ) يجبرونا على ترك منازلنا وأرضينا .. كرها وغصبا وعدوانا
وهل نحنوا سنكتفى بالعرض على السينمات
ونطلق العبارات الأخيرة ( كما أطلقها البطل فى النهاية )"" هنرجع .... بس مش دلوقتى ""
(( هل نبقى عالقين إلى أن يأتى فيلم العودة من نفس البطل أو من بطل آخر ))
ويسدل الستار وتتعالى التصفيقات
ولكن على أى شىء نصفق
هل سننحج فى الشاشات والسينمات .. وفى الحقيقة نفشل ؟
هل نصفق ل
و
ل
ا
د
ال
ع
م
"Wlad elam"
أم لليهود !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق